آراء

حول الجدل بشأن مرجعية الاتحاد من أجل الجمهورية، ولد إشدو يدلي بدلوه: هنيئا لك.. ولكن...!

أنا لا أجد غضاضة في أن أتوجه بالتهنئة بادئ ذي بدء، إلى المرجفين في الوطن ودعاة التفرقة والنكوص على نجاحهم الآني في التشويش على فرحة الوطن باحتفالات ذكرى استقلاله، والتأكيد على مواصلة مسيرته الحضارية التقدمية، وفي تشويه أعظم ما أنجزته موريت

سفير وكاتب وفاعل سياسي يقترح: استحداث منصب استشاري للرؤساء السابقين المنتخبين

طرأت على الاتحاد من أجل الجمهورية الأيام الأخيرة  نازلة ( النازلة  هي الأمر الطارئ الذى لا يعرف الناس له مثيلا) تمثلت  فى الاجتماع الاستعجالي للجنة التسيير المؤقتة برئاسة رئيس الجمهورية السابق و -ما هو بعضو باللجنة- و ما تسرب عن الاجتماع  

جميل منصور يطالب بإصلاحات شاملة تضمن شفافية وحرية ونزاهة الانتخابات

لا يستطيع من أوتي بعض الإنصاف والموضوعية أن ينكر أننا بصدد وضع مختلف عما كنا فيه وأن رسائل ومؤشرات وتوجهات صدرت عن السلطة الجديدة تشعر بذلك وأن نفسا من الأمل بدأ يسري في أوساط العديد من القوى الوطنية وعموم الناس ، ولأن الأمر كذلك أعطي لنفس

الخليل النحوي: سمة "رئيس سابق" قد تكون أفضل بكثير من سمة "فاعل سياسي" في مناخ مشوش*.

تختبئ خلف الحراك السياسي الراهن في موريتانيا قضايا جوهرية جديرة بأن تفحص وتدرس، في مقدمتها القيم المرجعية في العمل السياسي بما فيها قيمة الوفاء وقيم التداول على الحكم وإكراهاته.

حول العلاقة ابين الرئيس غزواني وعزيز: للباحثين عن تسويق الخلافات واستثمار الشائعات...

من الصعب إقناع شخص بالحق حين يرفضه عقله الباطن عمدا، بعد أن سقى غرسه مُطولا بالباطل، لكن الباطل لا يملك مفاتيح الحق وإن عمَّ الأرض.

عزيز وغزوانى متفقان على كل شيء...

كان ضعف المعلومات هو سبب تخبط الأطراف السياسية المعارضة خلال عشرية الرئيس محمد ولد عبد العزيز، واليوم تشرب نخب الأغلبية من الكأس ذاته.

حول شعار "وللعهد عندى معناه" ودور الرئيس عزيز: صائدو المكافآت، هل يشتري عاقل بضاعتهم، ولو بثمن بخس؟!

في خطاب ترشحه للرئاسة أعلن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني انفتاحه على الموريتانيين جميعا، وتأسيس رؤيته السياسية على التراكم الذي أغنى الفعل السياسي في وطننا، وخص

النقاش الحالي بحزب الاتحاد:نقاش عقيم و "خارج الموضوع"

يتحدث الرأي العام منذ أيام عن نقاش سياسي بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية  أشبه بكأس من النعناع زَبَدُهُ أكثر من مشروبه.

المرجعية بين الكناية والتورية..

لكل خطاب محدداته وأساليبه وأهدافه. ويمتاز الخطاب السياسي عن غيره بلغة حمّالة أوجه تنهض فيها الكناية بدور رئيس لحاجة الخطاب السياسي إلى فائض المعنى، كحاجة المصارف إلى تعزيز أرصدتها من مختلف العملات إرضاء لزبائنها... والكناية بالتعريف..

حزب السلطة وسلطة الحزب

لقد جبل الإنسان علي الخوف من المجهول والرغبة علي العيش علي الأمل ومن أجل الأمل وحده يتحمل الإنسان الألم , وكثيرا ماخلص علماء المستقبليات إلي أن الأمل المشروع هوالذي يتأسس علي أخذ الخلآصات الصادقة من الماضي والمعرفة الدقيقة لمرتكزات الواقع, ومن ذلك وحده يمكن الإطمئنان إلي إدارة الأمل ويقع التنافس

الصفحات

دخول المستخدم